The Ultimate Guide To حوار النخبة



The political rights that any state allots to people today are Individuals rights that relate for their personalities amongst normal passions characteriesed by the actual participation with the citizens in governing through holding govt posts in the govrment, or by remaining indirectly represented by elected customers in differents assemblies.

أحمد منصور: أزمة النخبة هي أزمات فردية لهؤلاء الناس أم أنها أيضا أزمات مجتمع، انعكاس لأزمة المجتمع؟

كلام لك أيضا، "يعمل بالحكمة الصينية لا أسمع، لا أرى، لا أتكلم".؟

محمد سليم العوا: نعم، قولوا، بالضبط كده، قولوا ما تريد ونحن نفعل ما نشاء أو قولوا ما شئتم ونحن نفعل ما نريد! طيب إذا لم تستجب هذه الدولة..

شاهد بالصورة والفيديو.. فتيات تابعات لقوات الدعم السريع يثرن سخرية الجمهور بعد تلويحهن بإشارات فاضحة وغير أخلاقية (نحنا نمور وأسود وعيال دقلو ببلوا بل حار)

محمد سليم العوا: بس حضرتك حطيت جميع الأوصاف التي يعني تظهر في البرومو دي اللي أنت بتقول عليها على كل النخبة، الحقيقة هي مش على كل النخبة، دي النخبة الطامعة المتطلعة، في في مصر مثل وحش قوي بيقولوا على فلان "عبد مشتاق" عبد مشتاق ده بيتطلع إلى الوزارة المتطلع إلى أن يكون..

لعل أبرز مظاهر فشل أداء هذه النخبة هو عدم الاتفاق على توصيف ما يجري في البلاد، نتيجة اختلافها العميق في صياغة مفهوم موحد للأمن القومي ومقتضياته، إذ تواصل التمترس حول انقساماتها العدمية مقدمة مصالحها الذاتية على حفظ وحدة البلاد.

بما في ذلك الشكل والمظاهر والنفوذ وتفضيلها على الحقائق والمعرفة والتغيير والنقد والاختلاف والبساطة والعفوية والمصلحة العامة. 

لكن التعبير اللي قال عليه إليوت أنا موافق عليه ألف في المائة ويمكن رؤوس المثقفين الأميركيين في زمنه كان فيها قش، إحنا رؤوس كثير ممن يسمون بالمثقفين ليس فيها حتى قش..

دكتور كان سؤالي لك حول الوسائل التي تستخدمها الحكومات لإفساد النخبة ومن لا يفسد يتم شن حرب عليه، فتح الأبواق عليه.

أحمد منصور: هناك عملية تهميش لهذه الناس، عملية إبعاد لهذه النخبة..

أحمد منصور: بس للأسف الشديد الإنسان بيجد كأن النخبة فاقدة للغة الحوار..

– تضخم قوات الدعم السريع من قوة كانت تتكون من عشرين ألف مقاتل إلي مائة وخمسين ألف مقاتل ..

ولأن النخبة السودانية تجيد إعادة على هذا الموقع أخطائها وبطرق أكثر كارثية كل مرة فإنها لم تفتح بصيرتها لتري أن ما جري ويجري في البلاد هو عينه الذي يجري في البلدان من حولنا وفق خطة ماكرة وثابتة تقوم علي إبعاد القوي الإجتماعية الأكثر تماسكا وتمكين فئات أخري إما مذهبية أو غريبة عن المجتمع والعمل علي تحطيم الجيش الوطني وإشعال النزاعات المذهبية او الطائفية او العرقية ، ويتم كل ذلك تحت توفير الغطاء الدولي عبر المبعوثين الذين بلغ عددهم في ليبيا حوالي عشرة مبعوث أو المبادرات التي تعمل علي إطالة أمد النزاع وإستنزاف ثروات البلد المعين وإفقار أهله ..

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *